تبوأ الادب الوطني والقومي مكانة بارزة لدى الشعراء العرب في العصر الحديث , موضوع عربي عن القضايا الوطنية والقومية , مكانة الادب الوطني والقومي لدى الشعراء العرب في العصر الحديث , مقدمة عن اهتمام الادباء بالقضايا الوطنية والقومية , شغلت القضايا الوطنية والقومية اهتمام الادباء العرب في العصر الحديث فعبروا عن فرحتهم بجلاء المستعمر , موضوع شغلت القضايا الوطنية والقومية اهتمام الادباء العرب في العصر الحديث , الادب الوطني والقومي في العصر الحديث , مقدمة القضايا الوطنية والقومية
سؤال : لماذا اهتم ااشعراء بالقضايا الوطنية والعربية ؟
جواب السؤال كالتالي :
الأدب الوطني و القومي
اهتم أدباؤنا العرب في العصر الحديث بالادب الوطني و القومي ؛ و أعطوه مكانة بارزة ، فأشادوا بتاريخ دمشق العظيم ، و مجدوا بطولات أبناء فلسطين ، مبرزين وحدة الآلام و المصير ...
انشغل الأدباء بقضايا وطنهم فأشادوا بتاريخ دمشق العظيم ، فهي أقدم عاصمة تاريخية على وجه الأرض و منها خرجت معظم الحضارات و البطولات من هؤلاء الشعراء الذين مجدوا و أشادوا بتاريخ دمشق الشاعر محمد البزم فقد تغنى بمحاسنها الرائعة و مآثرها العظيمة فرجالها يدافعون عنها و يحمونها -
-البيت 9و 10
كما اهتم أدباؤنا بالقضايا القومية الكبرى فمجدوا بطولات أبناء فلسطين الذين دافعوا عن حقهم في وجه الصهاينة المعتدين بدمائهم و أجسادهم ؛ فكانوا مثالا لكل فدائي قاوم و ضحى في سبيل استعادة أرضه من هؤلاء الشعراء الذين صوروا هذه التضحية سعيد قندقجي الذي بارك أروح رجال و أطفال فلسطين و رآه وعد صادق
البيت 9 / 10
نال الأدب الوطني و القومي مكانة واضحة في قلوب الشعراء و أدبهم فأبرزوا وحدة الآلام و المصير المشترك بين العرب فماضيهمه و أرضهم واحدة و آلامهم مشتركة من هؤلاء الشعراء الذين اهتموا بهذه المعاني حافظ إبراهيم فقد صور لنا تلاحم الشعب العربي بالسراء و الضراء بين المشرق و المغرب
البيت 7
8 ..
الخاتمة
و هكذا نجد كيف اهتم الأدباء بالقضايا الوطنية و القومية و أعطوها مكانة بارزة في أدبهم ؛ فأشادوا بتاريخ دمشق و مجدوا بطولات أبناء فلسطين و أبرزوا وحدة الآلام و المصير المشترك .